أكدت وكالة شؤون المسجد النبوي رفع مستوى مكافحة الجراد إلى الدرجة القصوى، بسبب انتشاره بشكل ملفت وبكثافة كبيرة وصورة غير مسبوقة في ساحات المسجد النبوي.
وبينت ردا على ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من انتشار الجراد أن برنامج المكافحة تضمن تكثيف معدات الغسيل البالغ عددها ٢٥ معدة، وتوزيعها على الممرات الرئيسية لضمان انسيابية الزوار وللحد من تأثير الحشرات على المصلين، وتوزيع ١٥٠ عاملا لإزالة الحشرات وتعقيم الساحات بإشراف مراقبي الوكالة، ووضع ٤ مكائن شفط أمام أبواب الحرم القديم لضمان عدم دخول الحشرات أو مضايقتها للزوار أثناء دخولهم المسجد النبوي، وتزويد العمالة بمقصات هيئت لهذا الغرض، وإغلاق القباب المتحركة في عموم توسعات المسجد النبوي لمنع دخول الحشرات، ومنع استخدام الرش بالمبيدات حفاظا على سلامة المصلين ولمنع الانزلاقات التي قد تحدث بسببها، والاستعانة بالعمالة المؤهلة والمدربة لمباشرة مثل هذه الحالات بإشراف مباشر من مراقبي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي.
ولفتت الوكالة إلى أن التعاون مستمر مع الجهات ذات العلاقة، وتم تشكيل لجنة من قبل إمارة منطقة المدينة المنورة مكونة من وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، وأمانة منطقة المدينة المنورة، ووزارتي الزراعة، والصحة، لمتابعة الأعمال بشكل متواصل.
وبينت ردا على ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من انتشار الجراد أن برنامج المكافحة تضمن تكثيف معدات الغسيل البالغ عددها ٢٥ معدة، وتوزيعها على الممرات الرئيسية لضمان انسيابية الزوار وللحد من تأثير الحشرات على المصلين، وتوزيع ١٥٠ عاملا لإزالة الحشرات وتعقيم الساحات بإشراف مراقبي الوكالة، ووضع ٤ مكائن شفط أمام أبواب الحرم القديم لضمان عدم دخول الحشرات أو مضايقتها للزوار أثناء دخولهم المسجد النبوي، وتزويد العمالة بمقصات هيئت لهذا الغرض، وإغلاق القباب المتحركة في عموم توسعات المسجد النبوي لمنع دخول الحشرات، ومنع استخدام الرش بالمبيدات حفاظا على سلامة المصلين ولمنع الانزلاقات التي قد تحدث بسببها، والاستعانة بالعمالة المؤهلة والمدربة لمباشرة مثل هذه الحالات بإشراف مباشر من مراقبي وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي.
ولفتت الوكالة إلى أن التعاون مستمر مع الجهات ذات العلاقة، وتم تشكيل لجنة من قبل إمارة منطقة المدينة المنورة مكونة من وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي، وأمانة منطقة المدينة المنورة، ووزارتي الزراعة، والصحة، لمتابعة الأعمال بشكل متواصل.